********************************
وجه مؤخرًا موقع "إسرائيل تتكلم عربي"النصح للشباب العربي! بعدم تصديق ما جاء بالبروتوكولات, ولمتابعة ما ورد ينظر الرابط التالي:
https://www.facebook.com/IsraelArabic/posts/2598032670234125
ويمكننا تلخيص أهداف مضمون البروتوكولات فيما يلي :
• الهيمنة على العالم تأتى بأتباع العنف والأرهاب.
• لا تجتمع الأخلاق والسياسة, ولهذا يوظف الدهاء والمكر.
• إذا أريد الإجهاز على دولة ما فيُعمد إلى إثارة الأضطرابات الداخلية والفوضى, ونشر الجريمة والجهل, والفقر, وإثارة الصراعات الداخلية وبذلك تسهل السيطرة عليها.
• حين تسقط الدولة ستحتاج إلى مساعدات ماليّة من اليهود، وبذلك سيتحكم اليهود في اقتصاد الدولة بشكل كامل, وسيتدخل اليهود بشكل أو بأخر لتعيين رؤساء للحكم سيصبحون مثل قطع الشطرنج تحت أيدى حكماء اليهود.
• الصحافة هي أعظم سلاح يعتمد عليه اليهود، فمن خلال الصحافة والاعلام يحقق اليهود نفوذاً يبقيهم وراء الستار.
• من المستهدف تقسيم الناس إلى أحزاب, تكون ضد بعضها البعض، وتشجيع كل منهم على الاستقلال ثم تسليحهم وبذلك تصبح السلطة مطمع وهدف كل حزب وينتج عن ذلك اشتعال الحروب.
• تعمد البروتوكولات إلى خلط مفهوم الحرية في أذهان الناس وتعريفها بأنها رمز الوحشية والتخريب والفوضى, فالحرية سلاح ذو حدَّين؛ فيمكن أن تسعد الناس, كما يمكن أن تؤدي إلى تعاستهم إن راح كل واحد يمارسها على هواه الشخصي.
• تدعو البروتوكولات إلى السيطرة على التجارة منذ أمد بعيد؛ ما بين الصكوك وإقراض الأموال بالرّبا والعمل على كسب المال السريع دون كدّ، وفي سبيل ذلك فهى تدعو إلى محاربة الأديان بنشر الجهل الديني, وبذلك تشتعل نار الفتنة بين أبناء الدين الواحد من جهه وأبناء الوطن الواحد .
• نتشر الفساد والرّشَى في أنحاء المجتمع؛ بحيث تصبح الخلافات هي الأساس وتحتاج الأخلاق والقيم إلي قوانين تحكمها وتعيد بنائها وتصبح المبادئ في تدهور وغير مطاعه وحين تُمحَي المشاعر الوطنيه والدينية من النفوس, وتكبت الحريات بقوانين جديده بذلك تقوي حكومتنا بحيث تمحي كل من هو غير يهودي (متمرد).
• عندئذ سيصبح الملوك والأباطرة في نظر العامة, بعد أن كانوا مثل الآلهة, وكأنهم أناس عاديين,مثلهم وتسقط حينئذ هيبه الملوك وعزّة ملوكها وحكامها في نظر الرعاع ومن هنا تنتقل القوه من الملوك الي الشارع بين الرعاع وبذلك نكون قد اختطفنا القوه منهم.
• تعمل البروتوكولات على زرع العصبية الدينية والقبيلية بين كل فرد وآخر, وبين الجماعات وبعضها البعض, وبذلك لم تستطيع أي حكومة منفردة ايجاد عونًا لها من الدول والحكومات الأخرى لتساعدها على المقاومة ضد اليهود.
• لا تستطيع الدول بذلك القيام بعقد أى معاهدات دون أن يتدخل فيها اليهود سرًا.
د. سامي الإمام
وجه مؤخرًا موقع "إسرائيل تتكلم عربي"النصح للشباب العربي! بعدم تصديق ما جاء بالبروتوكولات, ولمتابعة ما ورد ينظر الرابط التالي:
https://www.facebook.com/IsraelArabic/posts/2598032670234125
ويمكننا تلخيص أهداف مضمون البروتوكولات فيما يلي :
• الهيمنة على العالم تأتى بأتباع العنف والأرهاب.
• لا تجتمع الأخلاق والسياسة, ولهذا يوظف الدهاء والمكر.
• إذا أريد الإجهاز على دولة ما فيُعمد إلى إثارة الأضطرابات الداخلية والفوضى, ونشر الجريمة والجهل, والفقر, وإثارة الصراعات الداخلية وبذلك تسهل السيطرة عليها.
• حين تسقط الدولة ستحتاج إلى مساعدات ماليّة من اليهود، وبذلك سيتحكم اليهود في اقتصاد الدولة بشكل كامل, وسيتدخل اليهود بشكل أو بأخر لتعيين رؤساء للحكم سيصبحون مثل قطع الشطرنج تحت أيدى حكماء اليهود.
• الصحافة هي أعظم سلاح يعتمد عليه اليهود، فمن خلال الصحافة والاعلام يحقق اليهود نفوذاً يبقيهم وراء الستار.
• من المستهدف تقسيم الناس إلى أحزاب, تكون ضد بعضها البعض، وتشجيع كل منهم على الاستقلال ثم تسليحهم وبذلك تصبح السلطة مطمع وهدف كل حزب وينتج عن ذلك اشتعال الحروب.
• تعمد البروتوكولات إلى خلط مفهوم الحرية في أذهان الناس وتعريفها بأنها رمز الوحشية والتخريب والفوضى, فالحرية سلاح ذو حدَّين؛ فيمكن أن تسعد الناس, كما يمكن أن تؤدي إلى تعاستهم إن راح كل واحد يمارسها على هواه الشخصي.
• تدعو البروتوكولات إلى السيطرة على التجارة منذ أمد بعيد؛ ما بين الصكوك وإقراض الأموال بالرّبا والعمل على كسب المال السريع دون كدّ، وفي سبيل ذلك فهى تدعو إلى محاربة الأديان بنشر الجهل الديني, وبذلك تشتعل نار الفتنة بين أبناء الدين الواحد من جهه وأبناء الوطن الواحد .
• نتشر الفساد والرّشَى في أنحاء المجتمع؛ بحيث تصبح الخلافات هي الأساس وتحتاج الأخلاق والقيم إلي قوانين تحكمها وتعيد بنائها وتصبح المبادئ في تدهور وغير مطاعه وحين تُمحَي المشاعر الوطنيه والدينية من النفوس, وتكبت الحريات بقوانين جديده بذلك تقوي حكومتنا بحيث تمحي كل من هو غير يهودي (متمرد).
• عندئذ سيصبح الملوك والأباطرة في نظر العامة, بعد أن كانوا مثل الآلهة, وكأنهم أناس عاديين,مثلهم وتسقط حينئذ هيبه الملوك وعزّة ملوكها وحكامها في نظر الرعاع ومن هنا تنتقل القوه من الملوك الي الشارع بين الرعاع وبذلك نكون قد اختطفنا القوه منهم.
• تعمل البروتوكولات على زرع العصبية الدينية والقبيلية بين كل فرد وآخر, وبين الجماعات وبعضها البعض, وبذلك لم تستطيع أي حكومة منفردة ايجاد عونًا لها من الدول والحكومات الأخرى لتساعدها على المقاومة ضد اليهود.
• لا تستطيع الدول بذلك القيام بعقد أى معاهدات دون أن يتدخل فيها اليهود سرًا.
د. سامي الإمام